الإنسان في القرآن
ذكر الإنسان في موضع في القرآن الكريم و جميعها مواطن ضعف ومن صفات الإنسان القرآنية
ظلوما
جهولا
كفار
كنود
يئووس
جزوعا إلا المصلين
منوعا إلا المصلين
النفس
ذكرت النفس في موضع في القرآن وهي أنواع النفس الأمارة بالسوء
النفس اللوامة
النفس المطمئنة
النفس الراضية
النفس المرضية
النفس الزاكية
النفس الداسية
النفس الفاجرة
النفس التقية
النفس الملهمة
النفس الغافلة
كسب و اكتسب
جاءت كسب 3 مرات و اكتسب مرة واحدة
لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ
الآية 11 من سورة النور
مادة كسب في الخير ف الرزق يأتي بدون افتعال
ولكن اكتسب فيما لا خير فيه ففيه الافتعال حتي ف الحيوان إذا قدمت له طعاما يأكله جوارك ولكن إذا اختطفه منك فيذهب به بعيدا ونظرة الرجل لزوجته الحلال لا تحتاج الي افتعال فهي كسب علي عكس النظرة لما هو حرام فهي اكتساب لما فيا من تلصص وعدم راحة
“الظلمات والنور
جاءت الظلمات في عشر مواضع
عقبهم النور في سبعة منهم
اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
الآية 257 من سورة البقرة
الَر كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
الآية 1 من سورة إبراهيم
” في كافة المواضع جمع الظلام وأفرد النور فللظلام طرق عديدة و لنور الله طريق واحد
الخوف و القرآن
القرآن الكريم كلام الله و لمن يسمعه أو يتلوه يجب أن يستشعر بحديث الله اليه وف الخزف من بطش البشر قال الله تعالى
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ
-174 173 من سورة آل عمران
حسبنا أي كفانا ومن ثم ستأتي النعمة و لم يمسسك السوء و هنا الخوف من شئ معلوم المصدر وقد يخاف الانسان من السفر و الامتحان و الناس و الطريق و هكذا ولكن يبقى لك ان يكون قراءتك للقرآن يقين مختو على قلبك
وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْاْ مَا آتَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ
أي الخوف من ندرة الشئ و قلة فالرضا يعقبه الفضل و النعمة
الغم والقرآن
و الغم كآبة النفس من شئ اقترفته كما حدث مع يونس و موسى عليهما الصلاة و السلام فكيف اجاهما الله من الغم
وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ
الآية 87 من سورة الأنبياء
وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ
الآية 40 من سورة طه