§هو أحد المشاعر الإنسانية التي يعرفها كل منا و يشعر بها في حياته  اليومية و هو بطبيعته روح الحياة ولا زم سلاسة آدم منذ خروجه من الجنة  “ووالد و ما ولد * لقد خلقنا الإنسان في كبد ” البلد … أي تعب و مكابدة و مشقة …

§و القلق يعبر عن شعور بدرجة من الخوف و الرهبة و الترقب الغير مريح يختلف في حدته و درجته و طبيعته من شخص إلى آخر  و يعتبر طبيعيا إذا كان مصاحبا لحدث معين في حياة الشخص  كالامتحانات مثلا أو السفر أو الزواج وهي جميعها أشياء تكاد تكون مصيرية في حياة الفرد و تنقله من حال إلى حال
§و بالتالي فالقلق هنا يحفز صاحبه على مزيد من الاستعداد و التأهب و يضعه في أعلى درجات التنبه و اليقظة و التركيز … و بالتالي ما دام القلق في نطاقه محدود  فهو أمر مفيد و دافع للإنجاز فجميعنا و بدون استثناء تعرضنا للقلق في حياتنا وبقدر ما كان لدينا من قلق بقدر ما كان حجم الإنجاز و حجم الجهد المبذول  ولكن إذا تعدى القلق حدودا معينة فهو يؤثر سلبا على قدرتنا على التركيز والنوم الهادئ
§و القلق يعبر عن شعور بدرجة من الخوف و الرهبة و الترقب الغير مريح يختلف في حدته و درجته و طبيعته من شخص إلى آخر  و يعتبر طبيعيا إذا كان مصاحبا لحدث معين في حياة الشخص  كالامتحانات مثلا أو السفر أو الزواج وهي جميعها أشياء تكاد تكون مصيرية في حياة الفرد و تنقله من حال إلى حال

القلق و الاستعداد

§و بالتالي فالقلق هنا يحفز صاحبه على مزيد من الاستعداد و التأهب و يضعه في أعلى درجات التنبه و اليقظة و التركيز … و بالتالي ما دام القلق في نطاقه محدود  فهو أمر مفيد و دافع للإنجاز فجميعنا و بدون استثناء تعرضنا للقلق في حياتنا وبقدر ما كان لدينا من قلق بقدر ما كان حجم الإنجاز و حجم الجهد المبذول  ولكن إذا تعدى القلق حدودا معينة فهو يؤثر سلبا على قدرتنا على التركيز والنوم الهادئ

الخوف من الامتحانات

§ولذا  فالخوف من الامتحانات شئ صحي و مطلوب طالما انه يحفز صاحبه على مزيد من التركيز و الانجاز … وهناك فرق كبير في أن  يستذكر الطالب دروسه في بداية العام وقرب نهايته فكم القراءة و التركيز و التحصيل حتما يزداد قرب نهاية العام في حين انه كان هناك استرخاء شديد عند بداية العام ينحسر تدريجيا ليزداد التأهب والسبب هو الخوف و الرهبة  و القلق

§اذا فنحن بصدد الحديث عن  مشكلة  زيادة حجم القلق و الخوف و التهويل من شأن الامتحان فهذه لا تزيد حجم الانجاز كما سبق بل انها كلما زادت كلما اضمحل عطاء الطالب لدروسه و ضعف تركيزه و ذاكرته فتنتاب الطالب حالة من الخوف المرضي فيتصبب عرقا و تزداد سرعة ضربات القلب لديه وتتسع حدقة العينين ويشعر بضيق في الصدر و يكثر من التبول أو يصاب باحتباس في البول ويشعر بغصاصة بالحلق و ترقب غير مريح وهذا الشعور جميعنا عشناه و ندركه تماما خصوصا في اللحظات التي تسبق الامتحان مباشرة

ازدياد القلق

 

§ولكنه مرة أخرى اذا ما استمر أكثر من لحظات معدودة صار معوقا لصاحبه ومن الحالات التي تصل الينا منهم من يترك الامتحان تماما ولا يستطيع الاستمرار و أغلب هؤلاء من المتفوقين الحريصين على أداء عالي و صورة مثالية يعز عليهم فراق طعم التفوق ومنهم أيضا من لديه استعداد للاصابة بالقلق و شخصيته بطبعها مع الخوف و الترقب و الحذر ويفشل معهم الحديث الباعث على الهدوء و محاولات الطمأنه من قبل الأهل  سرعان ما يخفت أثرها لتعاود الطالب أو الطالبة نوبات الرهبة و القلق مرة أخرى.

الاعراض :

§**SOMATIC COMPLAINTS

§صعوبة فى البلعLUMP IN THROAT

§عدم الراحة و الاستقرارRESTLESSNESS

§SHORTNESS OF THE BREATHا

§برودة الجلدCOOL, CLAMMY SKIN

§سرعة نبضات القلبTACHYCARDIA

§شحوب أو احمرار البشرة FLUSHING AND PALLOR

§رعشة TREMBLING- SHAKING – TREMORS

§SWEATING

PSYCHOLOGICAL SYMPTOMS:***

أعراض جسدية

§سرعة نبضات القلبTACHYCARDIA

§شحوب أو احمرار البشرة FLUSHING AND PALLOR

§رعشة TREMBLING- SHAKING – TREMORS

أعراض نفسية

§الخوف و الترقب WORRY- FEAR AND APPREHENSION

§سهولة الاستثارة  EASILY PROVOKE  -IRRITABLE

§تعب سريع               FATIGUE

§أرق و عدم النومINSOMNIA=SLEEPLESS

 

Published by Dr.Adel Serag

Dr. Adel Serag is a senior consultant psychiatrist , working clinical psychiatry over 30 years.

Leave a comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *